في قديم الزمان ولد في 10 من عمره يدعى خميس كان هذا الولد يعيش في قرية مع اهله ... لكن كان خميس غير جيد في الدراسة بل اسوء من السيء وكانت مدرسته دائما تعاقبه وتقول سوف تسبب لي الموت وتجن منه ومن غبائه وفي يوم من الايام طلبت المدرسة من خميس ان يحضر مع امه الى المدرسة لتتحدث عن مستواه الدراسي .. فعندما اتت امه اخبرتها المدرسة عن مستواه وبانه لاشك برسوبه وعن غبائه بكل شيء .. لكن الام صمتت ولم ترد ان تعترف بهذا فاخذت خميس وذهبت الى مدينة ثانية لتعيش مع خميس فيها ضنن منها ان خميس ليس كسول وانما المقصر هو المدرسة بشكل عام ............
بعد مرور السنين اتت المدرسة وكانت كبيرة في السن لاجراء عملية قلب وبدءت العملية .......... وبعدها استيقضت المدرسة ووجدت نفسها في المشفى في فراش العمليات وقد نجحت العملية بالفعل و رائت الطبيب الذي اجرا لها العملية وكان شاب وسيم و متواضع فارادت المدرسة شكره ..... لكن المدرسة لم تستطع النطق وهي تؤشر اليه وهو مستغرب ودقات وينظر ماذا حدث وقد توقف قلبها عن النبض وفارقت الحياة ......... بعد اعادة تسجيل كامرات المراقبة للغرفة ماذا تتوقعون حدث ..... في صباح جريدة اليوم الثاني .. ماتت المدرسة .... الاسم .... بسبب عامل التنضيف خميس الذي قطع سلك اجهزة التنفس ووضع سلك المكنسة للتنضيف ههههههه . لا تتوقعو ان خميس كان ذالك الطبيب فالغبي بالكامل يبقى غبي هاقد حدث ماقالته المدرسة فحقا بسبب عامل التنضيف خميس الذكي ماتت هههههه . والاروع ان في استجوابه انه اراد وضع المكنسة للكنس وبكل صراحة وكان السلك يعيقه فقطعة ووضع سلك المكنسة هههههههههه